معلومة من احد مصادر المعلومات التقليدية ( الكتب )
قال الله تعالى ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )
إن المتأمل لهذه الآية العظيمة يجد أنها بينت الغاية العظمى التي من اجلها خلقنا , وهي تحقيق العبودية لله تعالى في أرضه , هذه المهمة العظيمة من قام بها فقد حقق غاية وجوده , ومن قصر فيها باتت حياته فارغة من القصد , خاوية من معناها الأصيل .
اسم الكتاب :خلاصة الكلام في أركان الإسلام ص 59
تأليف الدكتور / عبدالله محمد الطيار
الطبعة الأولى 1427هـ الرياض
إعداد : علي محمد جوهري __ مجموعة التميز ( صباحي )
عمل رائع الله يوفقكم على هذا الجهد
ردحذف